دخلت المطربة ليدي جاجا إلى الروح الفرنسية يوم الجمعة بأداء أغنية الكباريه الفرنسية، التي تعود إلى الستينيات(مون ترونج أن بلومز) في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس.
وقدم راقصو مولان روج رقصة “كانكان”، فيما قدمت فرقة جوجيرا الموسيقية مع المطربة مارينا فيوتي أغنية خلال حفل الافتتاح المذهل لأولمبياد باريس. تجمعت أعداد غفيرة من الجماهير على ضفاف نهر السين، وتحدى الرياضيون من جميع أنحاء العالم الأجواء الممطرة، حيث احتفلت فرنسا بتاريخها من العديد في الجوانب، بداية من ثورة 1789 وحتى رواية “البؤساء” لفيكتور هوجو، ولم تنس أيضا أولئك الذين أعادوا بناء كاتدرائية نوتردام بعد الحريق المدمر الذي اندلع بها عام .2019
برزت كاتدرائية نوتردام بشكل بارز جنبا إلى جنب مع متحف اللوفر، و قصر كونسييرجيرى، وجسر نيوف، والمعالم الأخرى.
وأدت المطربة المشهورة آيه ناكامورا مع فرقة الحرس الجمهوري، وأكسل سانت سيريل، مغنية الميزو سوبرانو، النشيد الوطني من سقف القصر الكبير. فيما بين ذلك، واصل الشخص الذي يرتدي قناع، غير المعروف هويته، شق طريقه بالشعلة الأولمبية عبر المدينة، ومن المرجح أن يكون وجهة هذا الشخص هو الوصول إلى تروكاديرو بالقرب من برج إيفيل، حيث ينتهي موكب القوارب، ويفتتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأولمبياد بشكل رسمي.
وشهد طريق هذا الشخص العديد من المغامرات منها البحث عن لوحة الموناليزا الشهيرة بالإضافة إلى أنه أظهر بعضا من التاريخ الفرنسي وبعض الأشياء التي تشتهر بها فرنسا.
ولم يذكر الدليل الإعلامي الرسمي لحفل الافتتاح وجود ليدي جاجا ، ولكن كانت هناك الكثير من الشائعات بأنها ستؤدي أغنية.
وهناك شائعات أخرى بأنها ستؤدي أغنية “لا في إن روز” في وقت لاحق بالحفل مع سيلين ديون، التي لم تغن منذ سنوات بسبب إصابتها بمرض نادر هو متلازمة الشخص المتيبس.
وقدم راقصو مولان روج رقصة “كانكان”، فيما قدمت فرقة جوجيرا الموسيقية مع المطربة مارينا فيوتي أغنية خلال حفل الافتتاح المذهل لأولمبياد باريس. تجمعت أعداد غفيرة من الجماهير على ضفاف نهر السين، وتحدى الرياضيون من جميع أنحاء العالم الأجواء الممطرة، حيث احتفلت فرنسا بتاريخها من العديد في الجوانب، بداية من ثورة 1789 وحتى رواية “البؤساء” لفيكتور هوجو، ولم تنس أيضا أولئك الذين أعادوا بناء كاتدرائية نوتردام بعد الحريق المدمر الذي اندلع بها عام .2019
برزت كاتدرائية نوتردام بشكل بارز جنبا إلى جنب مع متحف اللوفر، و قصر كونسييرجيرى، وجسر نيوف، والمعالم الأخرى.
وأدت المطربة المشهورة آيه ناكامورا مع فرقة الحرس الجمهوري، وأكسل سانت سيريل، مغنية الميزو سوبرانو، النشيد الوطني من سقف القصر الكبير. فيما بين ذلك، واصل الشخص الذي يرتدي قناع، غير المعروف هويته، شق طريقه بالشعلة الأولمبية عبر المدينة، ومن المرجح أن يكون وجهة هذا الشخص هو الوصول إلى تروكاديرو بالقرب من برج إيفيل، حيث ينتهي موكب القوارب، ويفتتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأولمبياد بشكل رسمي.
وشهد طريق هذا الشخص العديد من المغامرات منها البحث عن لوحة الموناليزا الشهيرة بالإضافة إلى أنه أظهر بعضا من التاريخ الفرنسي وبعض الأشياء التي تشتهر بها فرنسا.
ولم يذكر الدليل الإعلامي الرسمي لحفل الافتتاح وجود ليدي جاجا ، ولكن كانت هناك الكثير من الشائعات بأنها ستؤدي أغنية.
وهناك شائعات أخرى بأنها ستؤدي أغنية “لا في إن روز” في وقت لاحق بالحفل مع سيلين ديون، التي لم تغن منذ سنوات بسبب إصابتها بمرض نادر هو متلازمة الشخص المتيبس.