قال نائب وزير المالية الصيني، لياو مين: “إن القدرات الصناعية لبلاده تساعد العالم في مكافحة التغير المناخي، وفي جهود احتواء التضخم، وذلك في رده على الانتقادات الخارجية للطاقة التصنيعية المفرطة للصين”.
وأضاف خلال مقابلة على هامش مشاركته في اجتماعات وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية بالدول الأعضاء في مجموعة العشرين في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، نُشرت اليوم “على مدار عقود، كانت الصين قوة لخفض معدلات التضخم في العالم عبر توفير المنتجات الصناعية بجودة عالية وأسعار ملائمة”.
وأضاف خلال مقابلة على هامش مشاركته في اجتماعات وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية بالدول الأعضاء في مجموعة العشرين في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، نُشرت اليوم “على مدار عقود، كانت الصين قوة لخفض معدلات التضخم في العالم عبر توفير المنتجات الصناعية بجودة عالية وأسعار ملائمة”.
وتابع “وهي توفر الآن البضائع الخضراء للعالم، فيما تسعى الدول إلى تحقيق أهداف خفض الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2030″، موضحًا أن الطلب العالمي على السيارات الكهربائية سوف يتراوح بين 45 مليون و75 مليون سيارة، بحلول ذلك الحين، وهو ما يتجاوز بكثير الطاقة الإنتاجية للعالم، بحسب تقديرات وكالة الطاقة الدولية.
وتواجه الصين حواجز تجارية متنامية من الاقتصادات المتقدمة، مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وسط انتقاد للإفراط في الإنتاج الصناعي الصيني، وتداعيات ذلك على القطاعات الصناعية والشركات.
وتواجه الصين حواجز تجارية متنامية من الاقتصادات المتقدمة، مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وسط انتقاد للإفراط في الإنتاج الصناعي الصيني، وتداعيات ذلك على القطاعات الصناعية والشركات.