زادت حدة الانتقادات التي طالت لجنة تنظيم الألعاب الأولمبية باريس 2024، قبل ساعات من الافتتاح الرسمي لأكبر مسابقة رياضية في العالم.
ورغم أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، زار القرية الأولمبية الاثنين الماضي للوقوف عل الخدمات المقدمة للمقيمين فيها سواء كانوا رياضيين أو إداريين، وكذلك فعل رئيس اللجنة الأوالمبية الدولية توماس باخ، في نفس اليوم، إلا ان الانتقادات لم تتوقف بل على العكس زادت حدتها.
ويرى البعض ممن تحدثت إليهم وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) داخل القرية الأولمبية، أن نوعية الطعام تبقى بعيدة جدا عن المعايير التي اعتمدت في أولمبياد طوكيو 2020، حيث كانت خدمات الإطعام في مستوى عال من الجودة.
وتساءل هؤلاء الذين فضلوا عدم الكشف عن هوياتهم عن السبب الذي جعل نوعية الطعام لا ترقى إلى مستوى هذا الحدث الرياضي مؤكدين أن مصداقية لجنة التنظيم باتت على المحك.
ولم تقتصر الانتقادات على نوعية الطعام، بل امتدت إلى خدمات النقل، حيث اضطر عدد من الرياضيين ومدربيهم إلى استخدام المترو وحتى سيارات الأجرة للتنقل من القرية الأولمبية إلى أماكن التدريب ثم العودة إليها، هربا من أختناقات المرور وأيضا اختصارا للوقت.
وبات رؤساء الوفود المشاركة في دورة باريس 2024 يتداولون علنا هذه “المشاكل” في اجتماعاتهم اليومية، آملين في أن تأخذ لجنة التنظيم ملاحظاتهم على محمل الجد وتصحح هذه الاختلالات لضمان نجاح كبير لهذه الألعاب.
ورغم أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، زار القرية الأولمبية الاثنين الماضي للوقوف عل الخدمات المقدمة للمقيمين فيها سواء كانوا رياضيين أو إداريين، وكذلك فعل رئيس اللجنة الأوالمبية الدولية توماس باخ، في نفس اليوم، إلا ان الانتقادات لم تتوقف بل على العكس زادت حدتها.
ويرى البعض ممن تحدثت إليهم وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) داخل القرية الأولمبية، أن نوعية الطعام تبقى بعيدة جدا عن المعايير التي اعتمدت في أولمبياد طوكيو 2020، حيث كانت خدمات الإطعام في مستوى عال من الجودة.
وتساءل هؤلاء الذين فضلوا عدم الكشف عن هوياتهم عن السبب الذي جعل نوعية الطعام لا ترقى إلى مستوى هذا الحدث الرياضي مؤكدين أن مصداقية لجنة التنظيم باتت على المحك.
ولم تقتصر الانتقادات على نوعية الطعام، بل امتدت إلى خدمات النقل، حيث اضطر عدد من الرياضيين ومدربيهم إلى استخدام المترو وحتى سيارات الأجرة للتنقل من القرية الأولمبية إلى أماكن التدريب ثم العودة إليها، هربا من أختناقات المرور وأيضا اختصارا للوقت.
وبات رؤساء الوفود المشاركة في دورة باريس 2024 يتداولون علنا هذه “المشاكل” في اجتماعاتهم اليومية، آملين في أن تأخذ لجنة التنظيم ملاحظاتهم على محمل الجد وتصحح هذه الاختلالات لضمان نجاح كبير لهذه الألعاب.