تعتبر منطقة عسير في جنوب المملكة العربية السعودية من أكثر المناطق التي تمتاز بتنوعها الطبيعي والثقافي، حيث تحيط بها جبال السروات الشاهقة وتنتشر فيها الغابات الكثيفة والوديان الخلابة وهو ما جعل المنطقة ذات مناخ معتدل معظم أيام السنة، ووجهة مثالية للسياحة والاستجمام.
ورصدت عدسة “اليوم” خلال جولتها في مدينة أبها أبرز المحطات السياحية في المنطقة فهناك “جبل السودة” أعلى قمة في المنطقة، بالإضافة إلى ممشى الضباب وقلعة شمسان وسوق الثلاثاء وقرية المفتاحة والتي تعتبر مركزاً ثقافياً وفعالية نفس.
كما تقدم عسير أنشطة متنوعة مثل التنزه في متنزه عسير الوطني واستكشاف منتجع السودة السياحي. وهناك تجارب تجربة التلفريك الشهير وقرية رجال ألمع للغوص في ثقافة المنطقة
ورصدت عدسة “اليوم” خلال جولتها في مدينة أبها أبرز المحطات السياحية في المنطقة فهناك “جبل السودة” أعلى قمة في المنطقة، بالإضافة إلى ممشى الضباب وقلعة شمسان وسوق الثلاثاء وقرية المفتاحة والتي تعتبر مركزاً ثقافياً وفعالية نفس.
كما تقدم عسير أنشطة متنوعة مثل التنزه في متنزه عسير الوطني واستكشاف منتجع السودة السياحي. وهناك تجارب تجربة التلفريك الشهير وقرية رجال ألمع للغوص في ثقافة المنطقة
وخلال الجولة استوقف الطفل صقر محمد المتواجدين وألقى قصائد وطنية مفتخراً بوطنه ومهنئاً له الإنجازات التي حققها في ظل قيادته الحكيمة، منشداً أشعار خطفت مسامع وعدسات السياح بضحكته وبشاشته وترحابه.
وتجذب الجبال المرتفعة الخضراء والأمطار والأجواء المعتدلة التي تشهدها مرتفعات منطقة عسير هذه الأيام أعداداً كبيرة من الزوار والمصطافين من مختلف مناطق المملكة وخارجها ومحبي رياضات التسلق والمشي.
وتشهد الطرق المؤدية إلى المتنزهات المعروفة في المنطقة مثل “السودة” و”قرى بني مازن” و”الحبلة” و”الفرعاء” إضافة إلى محافظتي النماص وتنومة، ازدحامًا كبيرًا للسيارات، وحركة سياحية واقتصادية نشطة.
وتجذب الجبال المرتفعة الخضراء والأمطار والأجواء المعتدلة التي تشهدها مرتفعات منطقة عسير هذه الأيام أعداداً كبيرة من الزوار والمصطافين من مختلف مناطق المملكة وخارجها ومحبي رياضات التسلق والمشي.
وتشهد الطرق المؤدية إلى المتنزهات المعروفة في المنطقة مثل “السودة” و”قرى بني مازن” و”الحبلة” و”الفرعاء” إضافة إلى محافظتي النماص وتنومة، ازدحامًا كبيرًا للسيارات، وحركة سياحية واقتصادية نشطة.
وفي مدينة أبها وعلى ارتفاع يزيد عن 2800 متر عن سطح البحر، يحرص الزوار على الاستمتاع بالأجواء الباردة و المواقع السياحية ذات الطبيعة الخلابة التي تزيدها جمالاً هرباً من ارتفاع درجات الحرارة العالية خلال موسم الصيف.